أكد وزير الصحة الدكتور مصطفى الفرجاني في تصريح اليوم أنه باستخدام وزارة الصحة التكنولوجيات الحديثة تمكنت من حل مشكل عدم توفر مختصين لاستغلال 11 آلة للكشف المبكر عن سرطان الثدي ببعض الولايات وذلك من خلال بعث المستشفى الرقمي الذي سيكون جاهزا كليا مع نهاية 2025 رغم انطلاقه في العمل على دراسة ملفات الماسح الضوئي و التصوير بالرنين المغناطيسيوإجراء عيادات عن بعد لينطلق مؤخرا في الكشف عن الإصابة بمرض سرطان الثدي وغيره بالنسبة لمرضى المناطق الداخلية وذلك بالتعاون مع جمعيات صحية منها جميعة ‘نوران
وبين الدكتور مصطفى الفرجاني أن استخدام هذه التكنولوجيات سهل إمكانية تصوير الثدي بالأشعة السينية المتنقلةوقراءة نتائج الفحص لاحقا بالمستشفى الرقمي بوزارة الصحة مبرزا أن المستشفى الرقمي مكن من القيام بأكبر عدد من حالات الكشف وتسهيل تنظيم الحالات التي تتطلب القيام بفحص الموجات فوق الصوتية أو أخذ الخزعة لاحقا وذلك في إطار توفير العدالة الصحية بين جميع المواطنين بكافة البلاد .