مثلت ضرورة وضع تشريع يمنع توريد واستعمال وصنع اللعب المصنّعة من رسلكة البلاستيك المتاتي من النفايات الكهربائية والالكترونية، المقترح الأساسي الوارد ضمن دراسة أنجزت حول مخاطر الملوثات العضوية الثابتة في اللعب في تونس.
وتبين هذه الدراسة التي انجزتها جمعية التربية البيئية للأجيال المستقبلية، أهمية مراقبة دخول اللعب البلاستيكية الى تونس باعتبار انه يتوجب صناعتها انطلاقا من البلاستيك الخاضع الى مراقبة صارمة ودون إضافات، حسب ما بينته رئيس الجمعية والمختصة في علوم البيئة، سامية الغربي.
ونبهت الغربي الى “ضرورة التحلي باليقظة في ما يهم هذه اللعب البلاستيكية للتقليص من تعرض الأطفال لمخاطر هذه العناصر السامة الموجودة في هذه المادة“.