وصلت الإضرابات التي تشهدها فرنسا منذ مطلع العام الجاري على خلفية قانون التقاعد الجديد، إلى قطاع السياحة إذ أغلقت رموز باريس السياحية، قصر فرساي وبرج إيفل، أمام السياح.
وتتواصل في عدة مدن فرنسية مظاهرات واسعة النطاق، كما نظمت النقابات إضرابات تشمل كافة القطاعات العمالية والتعليمية، بينما تتخوف السلطات الأمنية في باريس من صدامات عنيفة في أعقاب المظاهرات.