أعلن حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، في بيان له، أن الوقفة الاحتجاجية الأسبوعية الداعية إلى كشف حقيقة إغتيال الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي، ستنفذ في زمانها ومكانها أمام وزارة الداخلية، مؤكدا رفضه القرار الصادر عن والي تونس و القاضي بمنع التظاهر في شارع الحبيب بورقيبة.
كما ندد الحزب في بيانه، بإيقاف الصحفي خليفة القاسمي، مطالبا بالإفراج الفوري عنه وبإيقاف التتبعات في حق الصحفيين، معربا عن مساندته التامة لكافة الإجراءات النضالية التي إتخذتها النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين.