أكد عميد المهندسين التونسيين كمال سحنون، أن التحركات الاحتجاجية لهذا القطاع لن تنقطع ما لم تنفذ الحكومة الاتفاق الحاصل معهم بتاريخ 20 ديسمبر 2020 حول زيادة أجورهم .
وأضاف في تصريح اعلامي، ان الخطوات التصعيدية القادمة ستكون أشد خطورة حيث سيتم سحب المهندسين من عدد من المنشآت الحساسة على غرار مركز توليد الكهرباء بسوسة وسينجر عن ذلك انقطاع التيار الكهربائي على عدة ولايات خلال ذروة الاستهلاك.