عاد الهدوء الي معتمدية رمادة من ولاية تطاوين صباح اليوم الأحد 12-07-2020 بعد موجة من الغضب يوم الأمس و مسيرة شعبية و التحول إلى معبر ذهيبة في إشارة إلى إمكانية مغادرة البلاد في صورة عدم تفاعل رئيس الجمهورية قيس سعيد مع مطلبهم الخاص بزيارته إلى المنطقة لمعاينة مخلفات الأحداث الأخيرة و إيجاد حلول لعدة اشكاليات بالجهة.
هذا و لايزال عدد من الاهالي يعتصمون بمعتمدية ذهيبة و المعلومات الاولوية تشير الى إمكانية زيارة وزير الدفاع للمنطقة خلال الساعات القادمة