كاتب الدولة للانتقال الطاقي: النسيج الوطني للطاقة حقق نسب إدماج محلي عالية

In الأخبار On
- تم تحديثه في

تستمر حالة الانسداد السياسي من اجل تشكيل الحكومة الفرنسية في ازمة سياسية و اقتصادية تعيشها فرنسا منذ فترة

و يتجه  الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اليوم  بعد أن تعرّض لضغوط شديدة من اثنين من رؤساء وزرائه السابقين وهما ادوارد فيليب وغابريال اتال، ووصوله إلى حافة الانهيار السياسي، يجد نفسه مضطرًا للاختيار بين تقديم تنازلات كبيرة لليسار او إجراء انتخابات تشريعية مبكرة جديدة، والتي قد تُدمّر معسكره السياسي وفق صحيفة ليبراسيون الفرنسية ..

و قد اعلن قصر الإليزيه  ان ماكرون  التقى رئيسَي البرلمان الفرنسي  ومجلس الشيوخ، ويُشبه هذا الاجتماع إلى حد كبير المشاورات التي تسبق حل البرلمان، في حال فشل رئيس الوزراء المنتهية ولايته، سيباستيان ليكورنو، في صياغة “برنامج العمل والاستقرار” الذي طالب به رئيس الدولة مساء الاثنين خلال ثمانٍ وأربعين ساعة كما اكدت  مصادر من محيط رئيسة البرلمان الفرنسي أن تفعيل المادة إثني عشر 12 من الدستور لم يكن على جدول أعمال الاجتماع.

و بخصوص مشاركة اليمين في الحكومة، نقلت الصحيفة عن برونو ريتيللو رئيس حزب الجمهوريين انه أعلن رسميا فك الارتباط مع الماكرونيين

قائمة الموبايل