حملت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، الاحتلال كامل المسؤولية عن سلامة الصحفيين التونسيين المشاركين في أسطول الصمود الجسدية والنفسية، بعد أن تم اختطافهم من العصابات الصهيونية
وكشفت النقابة في بيان أصدرته اليوم، أن الاعتداء الصهيوني الجبان شمل عشرات الصحفيات والصحفيين من مختلف بلدان العالم من بينهم الزميلات والزملاء ياسين القايدي ولطفي حجي وأنيس العباسي والفة لملوم ومازن عبد اللاوي.
وطالبت النقابة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الصحفيين التونسيين وكل المدنيين المحتجزين من قبل الاحتلال، داعية وزارة الشؤون الخارجية التونسية إلى التحرك العاجل عبر القنوات الدبلوماسية لحماية سلامة الصحفيين وتأمين عودتهم.