أفاد رئيس جمعية “من أجل تونس نظيفة” سامي بن يحيى، ان الحملة الوطنية لتثمين جلود الأضاحي لم تحقق أهدافها لهذه السنة ولم يتم تجميع سوى 20 بالمائة من الجلود مقابل 40 بالمائة السنة الماضية.
وقال المسؤول بالجمعية، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، إن ضعف نسبة تجميع الجلود سيتسبب في القاء حوالي 500 ألف جلد في الطبيعة، وردمها دون تثمين وهو ما من شانه ان يمثل كارثة بيئية.