تزامنا مع أيام العيد يشهد المعبر الحدودي براس جدير، ازدحاما شديدا وحركة عبور كثيفة من جانب الدخول إلى الأراضي التونسيةجيث تتجاوز مدة الانتظار اكثر من 3 ساعات مع تسجيل طوابير على مستوى السيارات القادمة من لبييا
ويعود ارتفاع نسق العبور من الجانب الليبي منذ الأسبوع الأخير لشهر رمضان من أجل التسوّق و يتواصل الى أيام العيد فيما مازالت الحركة التجارية بالمعبر تشهد تذبذبا و غير مستقرة .
و أوضح مراسلنا بالجهة فتحي الشتوي انه لا صحة للاخبارالمتدوالةحول وجودتضييقات على للبيين
المتواجدين في تونس او القادمين اليها سواء من جانب امني او من المواطنيينالتونسيين .