فسّر سماحة مفتي الجمهورية هشام بن محمود، في حوار صحفي أنّ “عيد الأضحى سنة مؤكّدة و شعيرة من شعائر الله عليْنا احترامها، ولكن ذلك لمن استطاع “.
وأضاف مفتي الجمهورية أنّه ” إذا كان للإنسان قدرة مادّية، والتي يُقصد بها في المذهب المالكي أن يوفّر الإنسان ضرورياته من صحة وتعليم.. على مدار السنة، فعليه بالطبع أي يُضحي مؤكدا انها سنة مؤكدة .”.
وشدّد سماحة مفتي الجمهورية هشام بن محمود على أهميّة التضامن بين الأمّة، بغنيّها ومحتاجها، موضّحا أنّ الأضحيّة تنقسم إلى ثلاثة أجزاء؛ ثلث للأكل والاحتفال بيوم العيد وإدخال البهجة في البيت، وثلث للإدّخار وثلث للصدقة.