أدانت الجامعة العامة للإعلام، في بيان لها الأحد، “تواصل الايقافات في صفوف الصحفيين باستعمال المرسوم 54 ( المتعلق بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال )، وضرب حرية الإعلام والتعبير في البلاد “، مضيفة أن هذا المرسوم “أصبح سيفا مسلطا على رقاب الصحافيين، ومدخلا لمعاقبة كل صوت إعلامي حر”، وفق تعبيرها.
كما حذّرت من “حملات التشويه و التحريض ضد الصحفيين”، و من خطورة تواصل “ترويج خطاب الكراهية والتقسيم والتخوين ضدهم”، في بعض وسائل الإعلام و على شبكات التواصل الاجتماعي، من قبل “كرونيكورات” لا علاقة لهم بالإعلام، حسب تعبيرها