رجح رئيس المرصد التونسي لحقوق الاٍنسان مصطفى عبد الكبير، في تصريح لأوليس أف أم، صباح اليوم، فتح معبر راس جدير في اليومين القادمين أو في نهاية هذا الأسبوع، حسب تأكيدات الأطراف الليبية، و ذلك اٍذا لم تحدث مسائل طارئة.
وقال عبد الكبير، أن غلق المعبر كان “بسبب خلافات سياسية بين الاطراف الليبية وخلافات على تمركزات لقوات امنية في اطار تصور حكومة طرابلس انها تريد بسط سلطة الدولة على المعبر”، واخرى وظيفية تتعلق بتغييرات على مستوى الاجهزة الامنية والجمركية ومسائل أخرى.
واردف قائلا “حسب الواضح والاكيد ان الاشقاء الليبيين توصلو الى الاتفاق النهائي في 99 بالمائة من النقاط” .