اعتبر رئيس جمعية الأولياء والتلاميذ رضا الزهروني أنّ فتح المجال أمام كل الأطراف المتداخلة في المنظومة التربوية لإبداء الرأي من خلال استشارة وطنية خطوة ناجحة للإصلاح لكنها غير كافية، وفق تقديره.
وبيّن في السياق ذاته، أن أسئلة الاستشارة تتطلب مستويات معينة من الاختصاصات وهي ليست في متناول الجميع، إضافة إلى أنها تتكون من خمسة محاور تشمل تقريبا كل مجالات التعليم لكن الأسئلة لا تغطي مجمل المحور.