ينطلق في غضون شهرين العمل بمنظومة جديدة في تونس تتعلّق بالهواتف الذكية المسروقة والمقلّدة والمهرّبة.
وأوضح سليم فرشيو رئيس الغرفة النقابية لموزعي الهواتف الجوالة أنّ هذه الهواتف لن تعمل مجدّدا في تونس وسيتم تعطيل منظومتها.
وأكّد أنّ الهدف الأول من هذا الإجراء، هو مكافحة التهريب والتقليل من عمليات السلب (البراكاجات)، لافتا إلى أنّ الهواتف الذكية المسروقة لن تعمل مستقبلا في تونس.