تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قراراً يدين جميع أعمال العنف ضد الكتب المقدسة، واعتبارها ” انتهاكاً للقانون الدولي”، حيث اعتمدت الجمعية العامة المكونة من 193 عضواً القرار الذي صاغه المغرب بتوافق الآراء.
وجاء القرار الأممي في أعقاب عمليات حرق وتدنيس العديد من المصاحف في عدد من الدول الأوروبية، بما في ذلك حرق نسخ من المصحف في السويد والدنمارك، في حوادث أثارت غضباً دولياً.