رغم مرور تسع سنوات كاملة على ذكرى الثورة التونسية ورغم الاحباط والخيبات التي تسود الشارع التونسي هذه الايام ،وفيما يتساؤل البعض عن مصير هذه الثورة وان كنا نتوقع بعد مضي السنين اننا سنبدا بجني اولي ثمارها ،لا يزال العديد يصرون على هذه الثورة تبقى حدثا فارقا في تاريخ تونس المعاصر بل في التاريخ العربي والدولي ايضا.
احد المواطنين بجربة “الهادي البلاغجي” خير اليوم وعلى طرقته الخاصة الاحتفال بذكرى الثورة عبر التوجه بكلمة لمسؤولي هذه البلاد عبر موجات اذاعة أوليس أف أم