اعتبر المرصد التونسي لحقوق الإنسان في بيان له، أنّ ملف الهجرة واللجوء لم يعد إنسانيا بالأساس بل أصبح ملفا سياسيا بامتياز مع إصرار أوروبا على تلازم المسارين.
وأكد المرصد، رفضه لـما اسماه بـ “طعم ” قبول تونس للمساعدات المالية والاتفاق مع صندوق النقد الدولي، مقابل قبول إجراءات جديدة تخص ملف الهجرة و تحويلها إلى منصة خلفية لتجميع المهاجرين غير النظاميين القادمين من دول جنوب الصحراء.