قال الناطق باسم حكومة الوحدة الوطنية الليبية محمد حمودة إنّ ” التضامن التونسي الليبي في الظروف الصعبة هو استجابة طبيعية لعلاقات الأخوّة و توظيفه سياسيا اهانة لوجدان الشعبين ”
أكد حمودة ، في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية، أن علاقة الشعب الليبي والتونسي تتجاوز الجوار وتمتد إلى علاقات المصاهرة والنسب والتاريخ المشترك و التضامن في مثل هذه الظروف هو استجابة طبيعية لعلاقات الأخوّة.
كما اشار الناطق الرسمي، في ذات التدوينة، إلى أن توظيف ذلك سياسيًا من قبل أي طرف هو إهانة لوجدان الشعبين، وفق تعبيره.