اعتبرت منظّمة « أنا يقظ »، أن السّياسة التي ينتهجها رئيس الجمهورية منذ 25 جويلية 2021 ، تقوم على « الخطابات الشعبويّة والقرارات الارتجالية غير المدروسة و المناسباتيّة »، وعلى « رفض تحمّل المسؤولية وتحميلها لأطراف مجهولة ووهمية، لاٍمتصاص غضب المواطنين »، حسب تعبيرها.
وانتقدت المنظّمة، في بيان عدم إقدام رئيس الجمهورية على إحالة ملفّات المتورطين في « تجويع الشعب التونسي » على القضاء وإثارة تتبعات في حقهم، رغم إقراره بأنهم « أطراف معلومة »، بما يشكّل وفق تقديرها « ضربا من ضروب التستّر على الملفات الحارقة .