مسيرة الخلود”، اسم حملة قام بها فلسطينيون للمطالبة بتسليم جثامين شهداء تحتجزها إس/رائيل وتضمنت إقامة اعتصامات بعدة مدن في الضفة الغربية المحتلة.
وحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن إس/رائيل تحتجز منذ عام 2015 جثامين “شهداء” بهدف استخدامها في عمليات تبادل مستقبلية، وحين يسمح بدفنهم “يكون ذلك وفق شروط صارمة”. وتعود أقدم جثة محتجزة لدى إس/رائيل للشهيد أنيس دولة الذي توفي في عام 1980، بسحب النادي.