أعربت المنظّمة الدوليّة لحماية أطفال المتوسّط، في بيان لها، عن قلقها ورفضها وتنديدها لما آلت إليه الأوضاع في عدد كبير من المؤسّسات التربوية، فضلا عن وصول أزمة المعلمين النوّاب إلى طريق مسدود والخاسرون، وفق تقديرها، هم أكثر من 400 ألف تلميذ لم يلتحقوا بعد بمقاعد الدراسة بعد مشارفة الثلاثي الأوّل على النهاية.
كما أعربت المنظّمة عن تنديدها ورفضها لاستعمال الحلول الأمنيّة في التعاطي مع المحتجين، وهو ما يزيد حسب قولها، من الاحتقان الاجتماعي.