اعتبرت الجمعية التونسية للأولياء والتلاميذ، أن الأضرار الناتجة عن أزمة التعليم لا يمكن جبرها ولا تداركها بعد مرور شهرين من إنقطاع التدريس على خلفية إحتجاجات الأساتذة المتعاقدين المطالبين بتسوية وضعياتهم.
ووصفت الجمعية في بيان لها اليوم، الوعود التي أطلقتها الأطراف المسؤولة بتدارك هذه الأزمة، ب”الواهية” في إشارة منها إلى” وزارة التربية وجامعة التعليم الأساسي” ،معربة عن إستياء الأسرة التونسية من مواصلة تعطل الدروس بعدد كبير من المدارس الإبتدائية.