أقدم مستوطنون على تدمير مئات أشجار الزيتون في قرى نابلس شمال الضفة الغربية بالتزامن مع انطلاق موسم قطاف الزيتون، الذي شهد ازدياداً كبيراً في وتيرة اعتداءات جيش الاحت/لال الصه/يوني الغاشم والمستوطنين في المناطق كافة.
وقال منسق هيئة مقاومة الاستيطان والجدار غسان دغلس في تصريح إن المستوطنين أقدموا على تدمير مئات أشار الزيتون في قرية جالود بنابلس من خلال حرقها وسكب مواد كيمائية عليها في جريمة جديدة تضاف لمسلسل الاعتداءات المكثفة على القرى والبلدات الفلسطينية.