أقر الأستاذ في الإقتصاد فتحي النوري، اليوم أن “ميزانية الدولة لسنة 2023 من أصعب الميزانيات “.
وأفاد النوري أنه “من الصعب تحديد نسبة النمو في تونس سنة 2023 في ظل أزمة إقتصادية عالمية تتوجه فيها أكبر الإقتصاديات إلى الركود”.
كما أوضح النوري أن “الخطوط العريضة التي تحدد الميزانية والمتعلقة بسعر الصرف العالمي وحرب العملة الجديدة وفي ظل أسعار النفط وتقلبات سعر البرميل يصبح من الصعب التحكم في الميزانية “