صرح رئيس المجلس الوطني التأسيسي السابق مصطفى بن جعفر، أن الخلاف الإيديولوجي تحوّل إلى أصل تجاري لدى بعض الأطراف السياسية التي تستعمله متى أرادت داعيا إلى ضرورة القبول بحق الاختلاف وقبول الآخر واحترام القانون.
وقال بن جعفر في تصريح اعلامي إنه يُفكِر في تقديم مبادرة تتضمن ميثاقا أخلاقيا، بمساعدة شخصيات وطنية من أجل تهدئة الأجواء والتخفيف في حدة التوتر الذي تعيشه الطبقة السياسية وخاصة في البرلمان