كشفت المنظمة التونسية للدفاع عن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عن وجود عدة نقائص كانت سبب في عدم وصول ذوي الإعاقة إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم خلال الاستفتاء العام على مشروع الدستور الجديد.
وتركّزت الإشكاليات الي عرضتها المنظمة خلال ندوة صحفية اليوم ركزت في تقريرها الختامي حول مدى جاهزية مراكز الاقتراع لاستقبال ذوي الإعاقة، أن 42 بالمائة من الأرصفة في محيط مراكز الاقتراع غير مهيأة.
وواجه الناخبون من ذوي الإعاقة يوم 25 جويلية 2022، صعوبات في التنقل داخل مراكز الاقتراع، و 40 بالمائة من ساحات المدارس الابتدائية غير مهيأة لمستعملي الكراسي المتحركة.