توجهت نقابة بلدية قابس ببيان أعلنت فيه عن مواصلة حراكها الاجتماعي وعن التصعيد فيه بما في ذلك غلق كل مرافق البلدية تدريجيا محملة السلط المركزية مسؤولية كل احتقان بسبب “تماديها في الصمت وعدم ايجاد حل لبلدية قابس”، وفق نص البيان.
وأرجعت النقابة القرار الى أسباب عديدة من بينها “عدم قبول رئيس المجلس البلدي تجديد عقود أعوان النظافة المتعاقدين والبالغ عددهم 26 عونا”، فضلا عن “عدم سعيه لاصلاح اليات رفع الفضلات المهملة في ورشة البلدية منذ فترة طويلة”.