أعلنت موسكو أنها ستوقف القتال مؤقتا لفتح 6 ممرات إنسانية، في حين طالبتها كييف بتثبيت وقف إطلاق النار، واستنكرت مقترحاتها بخروج المدنيين إلى بيلاروسيا وروسيا.
في تلك الأثناء، بدأت محكمة العدل الدولية في لاهاي النظر في طلب كييف اتخاذ إجراءات عاجلة لدفع روسيا إلى وقف عملياتها العسكرية داخل الأراضي الأوكرانية.