قال رئيس الجمعية التونسية للأولياء والتلاميذ، رضا الزهروني، إن دور الأسرة في الحد من الانقطاع المبكر عن الدراسة يبقى محدود.
واشار رضا الزهروني، إلى أن الوضع يتطلب إصلاح المنظومة التربوية لتخفيف درجة الانقطاع عن الدراسة مضيف أن الأسرة مكفول عليها توفير المناخ الاجتماعي والنفسي المناسبين ودعم أبنائهم على المستوى التعليمي، إما بدروس التدارك أو الأخذ على عاتقهم مهمة تدريس ابناءها، باعتبار أن المنظومة التربوية “واهية” وتحتاج الى الدعم، حسب تعبيره.