أطلق عدد من الناشطين المدنيين بمعتمدية رمادة من ولاية تطاوين في ظل تكرر حوادث وفيات شباب الجهة بالمنطقة العازلة وآخرها فجر أمس بعد وفاة شاب أثر تلقيه طلق ناري ، هاشتاغ ” نحي المنطقة العازلة ” مشددين على أن مقاومة التهريب أو التجارة الموازية تكون عن طريق التعزيز بالوحدات الأمنية واعتماد الكمائن والسلاسل وضرب العجلات المطاطية او في الهواء لا الإطلاق المباشر في الرأس.
ودعا الاهالي السلط المركزية الى مراجعة قرار إحداث المنطقة العازلة و إيجاد مقاربة جديدة توفر الأمن و المناعة للبلاد بالتصدي لكل طارئ و تضمن سلامة شباب الجهة مع ضرورة دعم الشباب للاستثمار و الانتصاب للحساب الخاص و إيجاد فرص عمل أخرى بعيدا عن التجارة الموازية .