تحي تونس اليوم الذكرى 64 لأحداث ساقية سيدي يوسف التي امتزجت فيها الدماء التونسية بالدماء الجزائرية في الثامن من فيفري سنة 1958 بعد أن قامت قوات الاحتلال الفرنسي بقصف سوق أسبوعية في القرية ممّا أدى إلى استشهاد 68 مدنيا من تونس والجزائر.
وتشرف رئيسة الحكومة نجلاء بودن على اٍحياء هذه الذكرى بمشاركة الوزير الأول الجزائري أيمن بن عبد الرحمان ، وستكون للوزير الجزائري “محادثات مع رئيسة الحكومة حول واقع وآفاق تطوير العلاقات الثنائية، خصوصا فيما يتصل بتنمية المناطق الحدودية بين البلدين”.، وفق بيان لمكتبه الاعلامي.