أكد الخبير الاقتصادي إلياس الجويني إن لا خيار أمام تونس حاليا سوى اللجوء إلى دعم صندوق النقد الدولي والتوصل إلى اتفاق مع هيكل التمويل الدولي.
وأكد الجويني على أهميّة الإسراع في التحرك وتوفر سلطة قويّة وشجاعة لاتخاذ القرارات دون أن تهاب هذه السلطة، “فقدانها الدعم الشعبي لافتا النظر الى أن الخطوات القادمة ينبغي أن تقوم على وفاق ومجهود جماعي يشمل الحكومة ورئاسة الجمهورية والشركاء الاجتماعيين.