تعاني القرى الفلسطينية المهجرة من ظاهرة نبش ونهب المعالم الدينية والأثرية على أيدي عصابات الآثار المنظّمة، تحت أعين المؤسسة الإسرائيلية الرسمية، في ظل منع الجمعيات العربية بالداخل الفلسطيني من صيانة وترميم المقدسات والمقامات والمواقع الأثرية.
ومنذ جائحة كورونا مطلع 2020 كُشف عن 180 حادثة سرقة ونبش في مقامات ومساجد ومعالم بقرى فلسطينية مهجّرة.