عبّر الاتحاد الوطني للمرأة التونسية عن رفضه لما اعتبره عملية استهداف للصحافة والصحفيين أو تضييقات أو مساعي لـ »تدجين » الاعلام أو تركيعه أو هرسلة الاعلاميين وشيطنتهم.
وأعتبر اتحاد المراة أن هذه الممارسات من شأنها أن تعود بالبلاد الى ماقبل الثورة أو الى أجواء سنتي 2012 و2013، التي شهدت شتى أنواع وأشكال خنق الحريات.