تمكنت مصالح الادارة المركزية لمكافحة الارهاب اثر عمل استعلامي استباقي ومتابعة فنية دقيقة، من الكشف عن خلية تكفيرية تتكوّن من 3 عناصر اصيلي ولاية القصرين(من بينهم عنصرين مصنفين خطيرين واخر تم استقطابه حديثا لتبني ذات الفكر) تنشط عبر الفضاء الافتراضي و تعمل على نشر الدعاية الاعلامية لفائدة التنظيم الارهابي “داعش”
وقد أمكن للمصلحة الجهوية لمكافحة الارهاب بالقصرين بالتنسيق مع منطقة الامن الوطني بالمكان اثر نصب كمين محكم من ايقافهم، حيث أقروا جميعهم بولائهم للتنظيم الإرهابي المذكور
و تم بعد التنسيق مع النيابة العمومية الاحتفاظ بهم من أجل “الاشتباه في الانضمام إلى تنظيم إرهابي”، وفق ما جاء على الصفحة الخاصة بنقابة موظفي الإدارة العامة للأمن العمومي