حمّلت حركة الشعب رئيس الحكومة يوسف الشاهد ومن ورائه الائتلاف الحاكم مسؤوليّة تردّي الخدمات وفي مقدّمتها خدمات الماء والكهرباء والصحة وأدانت ما وصفته ب“الاستهتار بظروف العيش في كل انحاء البلاد”.
ودعت الحركة في بيان لها، إلى محاسبة المسؤولين الذين تسبّبوا في حرمان المواطنين من الماء الصّالح للشرب والكهرباء طيلة أيام عيد الأضحى وخلال فصل الصيف الحار.