عضو الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات، عادل البرينصي يرجع ارتفاع مطالب المترشحين غير المستوفاة لشروط الترشح للإنتخابات الرئاسية، إلى وجود « طفرة في مناخ الحرية والديمقراطية في البلاد »، لكنّه أقرّ في الوقت ذاته بوجود أطراف لم يذكرها قال إنها « تدفع أشخاصا غير معروفين للترشح، من أجل تقزيم منصب رئاسة الجمهورية وتشويه العملية الإنتخابية والتشكيك في مسار الإنتقال الديمقراطي ».
وتلقت الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات منذ فتح باب الترشحات للإنتخابات الرئاسية المبكرة في 2 أوت الجاري، 27 مطلبا.