طالب حزب الحراك، “مؤسستي رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة بإبداء أقصى درجات الشفافية حول ملابسات الأحداث التي شهدتها البلاد يوم الخميس الماضي لتبديد الإشاعات والتصدي لكل المناورات التي تهدف إلى تأجيل المواعيد الانتخابية وضرب المسار الديمقراطي”.
وأعرب الحزب في بيان له اليوم عقب اجتماع هيئته السياسية ،عن تمنياته بالشفاء العاجل لرئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، وارتياحه لالتفاف التونسيين بكل أطيافهم حول مؤسسات الدولة والمؤسستين العسكرية والأمنية، وتحفّزهم للتصدي للإرهاب ولمحاولات زعزعة استقرار المؤسسات الدستورية.