يترقب الشارع الجزائري، اليوم موجة احتجاجات كبيرة، أو ما اصطلح على تسميته “جمعة الحسم“، في ثالث أسبوع من الحراك الشعبي ضد ترشح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة.
وكان سبق تلك الدعوات إعلان مجموعة من الشخصيات و”المناضلين” في حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم استقالاتهم من الحزب ودعمهم للحراك الشعبي ،كما دعت المجموعة المستقيلة باقي أعضاء الحزب إلى مشاركتها في هذا الموقف وادراج أسمائهم ضمن هذه القائمة ونشرها للرأي العام.